نقلا عن مجّة
مع تزايد المنشورات الإلكترونية أو المطبوعات الورقية حول من يجب التعرف عليهم على أبرز موقعين للتواصل الإجتماعي تويتر وفايسبوك، وجدت أن تلك المنشورات قد نشرت من قبل مؤسسات أو شركات أو أفراد دون أي مشاورة مع اللبنانيين لإستطلاع آرائهم حول تلك اللوائح ولم يلمحوا إلى الطريقة التي تم إعتمادها من أجل خلق تلك اللوائح.
وبطبيعة هذا الامر، فإن النتائج ستكون متقاربة مع بعضها البعض أن لم تكن متطابقة تماماً، كي يقف اللبناني امام لائحة من الأشخاص هي نفسها مما يضع الشخص في حيرة من أمره أمام معضلة “أليس هناك أشخاص غير هؤلاء في لبنان؟”
في أوائل العام 2012، كان عدد الأشخاص أو الشركات الذين اتابعهم على موقع تويتر لا يتعدون 400 شخص تقريباً، في تلك اللحظة قررت الإستعانة ببعض ما نشر حول من يجب أن “أتابعهم” على تويتر ولكنني وقعت في نفس المشكلة وهي أن من تم ذكرهم سابقاً هم موجودون حالياً لدي.
View original post 437 more words